تروي سارة، إحدى المستخدمين، تجربتها مع الجهاز بقولها: "كنت أعاني من ترهل في منطقة الوجه والرقبة بعد فقدان الوزن بشكل كبير. جربت العديد من الكريمات والعلاجات بدون جدوى، حتى نصحتني صديقتي بتجربة جهاز الترافورمر. بعد الجلسة الأولى، لاحظت تحسنًا ملحوظًا في ملمس بشرتي وشدها.
ومع مرور الوقت، أصبحت نتائج العلاج أكثر وضوحًا، مما أعاد لي ثقتي بنفسي."
من ناحية أخرى، يشارك أحمد تجربته قائلاً: "كنت أبحث عن حل لمشكلة التجاعيد العميقة التي بدأت تظهر على وجهي مع التقدم في العمر. بعد البحث الطويل، قررت تجربة جهاز الترافورمر بناءً على توصية من طبيبي.
كانت التجربة مريحة وغير مؤلمة، والنتائج كانت مذهلة. لاحظت تحسنًا كبيرًا في مرونة بشرتي وتقليل واضح في التجاعيد."
تجارب الأشخاص مع جهاز الترافورمر لا تقتصر فقط على تحسين مظهر الجلد، بل تشمل أيضًا فوائد نفسية كبيرة. تقول ليلى: "بعد استخدام الجهاز، شعرت بتحسن كبير في حالتي النفسية. أصبحت أكثر ثقة بنفسي وأشعر بأنني أصغر سنًا. كان لذلك تأثير إيجابي على حياتي الاجتماعية والمهنية
تقوم هذه الإجراءات بتحسين مظهر الجلد في منطقة الوجه والرقبة حيث تعمل على تقليل الترهلات. كما تساعد في محاربة علامات الشيخوخة التي تظهر مع التقدم في العمر. من بين التقنيات المستخدمة، يتم تنعيم مظهر الذقن المزدوج وتحسين شكل اللغلوغ.
تساهم هذه العمليات أيضاً في إخفاء الخطوط التي تتشكل حول العينين والفم نتيجة الابتسام. بالإضافة إلى ذلك، يتم علاج التجاعيد التي تظهر على الجبهة لمنح الوجه مظهراً أكثر شبابا وحيوية.
يتم كذلك رفع منطقة الحاجب والجفن الذي قد يتدلى مع مرور الوقت، مما يعزز من جمال وتناسق العينين.
تعالج هذه الإجراءات أيضاً الخطوط التي قد تظهر على الجسم بعد الحمل أو بعد فقدان وزن كبير، مما يساعد في استعادة مظهر الجسم المثالي.
أخيراً، يشمل التحسين شد ورفع الصدر والأرداف والفخذين لمواجهة الترهل الذي قد يحدث بفعل العديد من العوامل مثل العمر أو التغيرات الفيزيولوجية.
1- في المرحلة الأولى، يحدث تقلص لعضلات الوجه مما يساعد الجلد على أن يصبح أكثر تماسكاً ويقلل من الترهلات.
2- تبدأ الفوائد من الجلسة الأولى حيث يلاحظ تحسن بنسبة 30%، ومع مرور الوقت، وبالتحديد بعد شهر إلى ثلاثة أشهر، تصل الفعالية إلى 60%.
3- البشرة تعمل على تجديد خلاياها وأنسجتها، الأمر الذي يعزز من إنتاج الكولاجين ويستعيد البشرة نضارتها وحيويتها.
يمكن للمرء رؤية الأثر الإيجابي للعلاج فور انتهاء الجلسة، وتدوم هذه الفوائد بين 6 إلى 9 أشهر. تقنية الترافورمر تلائم جميع ألوان البشرة وأنواعها دون استثناء. هذه التقنية لا تستلزم فترة تعافي، الأمر الذي يتيح للأشخاص مواصلة حياتهم اليومية دون تأخير.
تعتبر هذه التقنية آمنة تماماً حيث لا تسبب أي آثار جانبية خطيرة، ومع ذلك، قد يعاني بعض المرضى من أعراض بسيطة كالوخز أو الاحمرار الخفيف الذي يزول بسرعة.
الجهاز الذي يستخدم هذه التقنية حاصل على الموافقة من منظمة الغذاء والدواء الأمريكية، بما يضمن سلامة استخدامه. بالإضافة إلى أن استخدام الترافورمر يحمي من المخاطر المحتملة للعمليات الجراحية، مثل التعرض لتأثيرات التخدير أو مخاطر التشوهات.
الترافورمر يعمل على معالجة الطبقات العميقة للبشرة حتى عمق 5 ميليمترات، مما يسهم في حل مشاكل البشرة الجوهرية وتحفيز إنتاج الكولاجين، ليعيد بذلك نضارة البشرة ومظهرها الشاب.
تتميز جلسة الترافورمر لشد الوجه بخلوها من الألم، ويمكن استخدام بنج موضعي لضمان الراحة خلال العلاج. ويُشار إلى أن نسبة نجاح هذه التقنية تصل إلى 98%.
قد يعاني الجلد من الاحمرار لفترة تصل إلى ساعات قليلة عقب إتمام العلاج.
من الممكن أن يشعر المرء بحكة خفيفة أو وخز، بالإضافة إلى ألم غير حاد يستمر لأيام معدودة.
في حالات استثنائية ونادرة، قد تتشكل كدمات أو تحدث انتفاخات في المنطقة المعالجة.
مرحبًا بكم في عالمي، حيث الكلمات ترشدكم إلى فهم أعماق أحلامكم. أنا Islam، المتخصص في تفسير الأحلام وكتابة المقالات المعلوماتية التي تضيء الجوانب المخفية وراء رموز وقصص أحلامنا. بخلفية أكاديمية في علم النفس وعلم الاجتماع، أعمق في الأبعاد النفسية والثقافية التي تشكل عوالم أحلامنا. أسعى من خلال كتاباتي لتقديم تحليلات دقيقة ومفهومة، تساعد القراء على ربط تجاربهم الحلمية بواقع حياتهم. من خلال مقالاتي، ستجدون دليلًا شاملًا لفهم الرسائل الخفية في الأحلام وكيفية تطبيق هذه الفهوم في تعزيز النمو الشخصي والوعي الذاتي. انضموا إلي في هذه الرحلة الاستكشافية لعالم الأحلام، حيث كل حلم هو بوابة لاكتشاف الذات.